هذا .. الهوى ما عاد يغرينيَ !
|
فلتستريحيِ .. ولترُيحينيِ
|
إن كان حبكِ .. في تقلبه
|
ما قد رأيتُ .. فلا تُحبينيِ
|
حبي . . هو الدنيا بأجمعها
|
أما هواك فليس يعنيني
|
أحزانيَ الصغرى .. تعانقنيَ
|
وتزورنيَ ... أن لم تزوريني
|
ما همني .. ما تشعرين به
|
إن أفتكاري فيكِ يكفيني
|
فالحبُ . وهمٍ في
خواطرنا
|
كالعطر , في بال
البساتين
|
عيناكِ . من حزني
خلقتُهما
|
ما أنتِ ؟ ما عيناكِ ؟ من دوني
|
فمُكِ الصغيرً ... أدرتهُ بيدي
|
وزرعتهُ أزهار ليمون
|
حتى جمالُك , ليس يذهلني
|
إن غاب من حينٍ إلى حين
|
فالشوقُ يفتحُ ألف نافذةٍ
|
خضراء ... عن عينيكِ تغنينيَ
|
لا فرق عنديَ يا معذبتيِ
|
أحببتنيِ ، أم لم تُحبينيِ
|
أنتِ أستريحيِ ... من هواي أنا
|
لكن سألتكِ ... لا ترُيحني
|
Adsense
الاثنين، 12 مايو 2014
لاتحبيني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق